الخميس، يناير ١٠، ٢٠٠٨

عرض وجهات النظرالاخرى أولا


اشكر أحبابى الذين شرفت بتعليقاتهم واستسمحهم أن ينتظروا على ّفى طرح وجة نظرى
حتى الانتهاء من عرض بعض الرسائل التى
وصلتنى من أصدقائى والتى أرى أنها مفيدة وثرية وتحمل رؤية

ابراهيم الزعفرانى

ليست هناك تعليقات: